Wikipedia

نتائج البحث

الجمعة، 30 أغسطس 2019

لويس انريكي وابنته

لويس انريكي قد تفوق علي نفسه في تدريب فريق برشلونه ولا ننسي ابدا المجهود الذي قد فعله الفريق في التفوق لذي انني اقول ان الاحداث تجري ليست كما نحب او كما نريد دائما فحكمة الله في الارض واقداره لا يمكن لأحد ان يغيرها وعزائي علي ابنته التي كافحت هذا المرض





وكما قلت فان اقدار الله وقعه لامحال ولابد ان نرضي عن هذا الحال ولابد من الحياة ان تسير ليس كما نريد نحن وانما كما قدرها الله لنا والحياة لا تتوقف ابدا وبالنسبة لكل شخص الحياة تتوف معه بعينه وليس الحياه الفعليه وان اصعب الفراق فراق الاحبه وان فراق الاحبة في القلب كالزجاج يكسر منه قطعتة كلما بعدنا فلابد من الرضا بالواقع المرير فمن لايرضي بالحياة لا يري إلا حزنا في القلب مغمور الحياة قاسيه ولابد من قضائها فلا تحزن وامضي حياتك . ومرتا اخري عزائي الحار عليك يالويس     واقول عن فريق برشلونه انه لفريق اعجبني اداءه وتعاونه في كل مباراه لعبها يبدي اعجاب الجماهير فالمدرب واللاعب بينهما صله كالاب والابن لاينكر مجهود الاعب ولايغيب عن الجماهير مجهود المدرب في ابداء النصائح


لاتخدعك المظاهر فكل إنسان بقدر شقاه يلقي راحت البال 


فالتعاون هو سر النجاح 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق