لويس انريكي قد تفوق علي نفسه في تدريب فريق برشلونه ولا ننسي ابدا المجهود الذي قد فعله الفريق في التفوق لذي انني اقول ان الاحداث تجري ليست كما نحب او كما نريد دائما فحكمة الله في الارض واقداره لا يمكن لأحد ان يغيرها وعزائي علي ابنته التي كافحت هذا المرض
وكما قلت فان اقدار الله وقعه لامحال ولابد ان نرضي عن هذا الحال ولابد من الحياة ان تسير ليس كما نريد نحن وانما كما قدرها الله لنا والحياة لا تتوقف ابدا وبالنسبة لكل شخص الحياة تتوف معه بعينه وليس الحياه الفعليه وان اصعب الفراق فراق الاحبه وان فراق الاحبة في القلب كالزجاج يكسر منه قطعتة كلما بعدنا فلابد من الرضا بالواقع المرير فمن لايرضي بالحياة لا يري إلا حزنا في القلب مغمور الحياة قاسيه ولابد من قضائها فلا تحزن وامضي حياتك . ومرتا اخري عزائي الحار عليك يالويس واقول عن فريق برشلونه انه لفريق اعجبني اداءه وتعاونه في كل مباراه لعبها يبدي اعجاب الجماهير فالمدرب واللاعب بينهما صله كالاب والابن لاينكر مجهود الاعب ولايغيب عن الجماهير مجهود المدرب في ابداء النصائح
لاتخدعك المظاهر فكل إنسان بقدر شقاه يلقي راحت البال |